النهارده 11 أكتوبر، بيحتفل النجم عمرو دياب بعيد ميلاده الـ 60، والحقيقة اللي مانقدرش ننكرها، إنه يبان أصغر بكتير، ومن نجاحه وشطارته الكل لازم يتعلموا.. وبالمناسبة السعيدة دي اللي مابتعديش عادي على "الديابية"، تعالوا نعرف ليه:

مهما كبر صغير

الأغنية اللي اتحولت لحقيقة قدام عنينا، سنة ورا سنة الهضبة بينافس في الحتة دي لوحده، والأكيد ممارسته للرياضة بانتظام هي السر، اتقال كمان إنه بياكل أكل صحي، مافيهوش أي نوع من أنواع اللحوم، بعيد بقى عن كل ده عمرو دياب لسه صغير.

 

تملي معانا

لو باين حبيت ومش متأكد، أو حتى بتعد الليالي والأيام من شوقك لحبيبك، ولا حتى نفسك في أي حاجه من ريحة الحبايب، فأنت مش محتاج غير تشغل بلاي ليست جامدة بس كلها للهضبة.

معدي الناس

من بدايته في أول التمنينات، وهو غير كل اللي حواليه، ولحد النهارده مالهوش شبيه، وتقليده بايخ ومش مقبول، أكتر واحد بينجح في مطربين جيله، وكأنه بيعلنها للكل وبيقول يا أنا يا لاء.

 

على حبه عندنا 100 إثبات

مين ينسى أيام شريط الكاسيت؟ وقتها وبالتحديد ليلة نزول شريط عمرو دياب، الأكشاك والمكتبات كان الإقبال عليها بيكون بالطوابير، حتى كليباته لما كانت بتتعرض على التليفزيون كلنا كنا بنستناها، وإحنا عارفين إننا هنشوف حاجه ماحدش عملها.

 

حلو التغيير عليه

عمرو دياب كل شوية بيحلو وبيعمل تغيير، مش في شكله بس لا كمان في كلمات أغانيه وألحانه، أما بقى الحاجه الوحيدة اللي مانتمناش تتغير فيه، هي إنه مهتم بفنه وبس، بجد مفيش منك ياهضبة.

كل سنة وأنت طيب يا هضبة!