عم شعبان مات النهارده، مات سابنا متعلقين بيه وبأغانيه اللي بنرددها طول الوقت. بعد ما خلق لنفسه حالة مختلفة، خلته يتميز في اللون الشعبي عن أي حد تاني.

أغاني شعبولا كانت على طول بتعلق في الدماغ، ودي يمكن كانت الميزة الوحيدة في اللحن الثابت اللي بيغني بيه. كمان كان متابع للأحداث اللي بتحصل، وبيعمل أغاني ليها. ودايمًا كان بيحاول يقدم أشكال جديدة في الأغاني، بدويتوهات مختلفة.

تعالوا نفتكر مع أشهر أغاني شعبولا اللي علمت معانا:

هبطل السجاير

قلبت الدنيا وقت نزولها، ولحد النهاردة بتناسب مواقف كتيرة. وكانت سبب كبير في شهرته.

 

أنا بكره إسرائيل

بكماته البسيطة المعتادة، عبر شعبان عن مدى كره للاحتلال الإسرائيلي. نجاح الأغنية دي وصل للدول العربية، وكتبت عنه وكالات الأنباء العالمية.

 

مواطن ومخبر وحرامي

شعبان عبد الرحيم كان له تجارب في السينما، منها مشاركته في فيلم "مواطن ومخبر وحرامي". وغنى أغنية الفيلم، اللي كان لها دور كبير في انتشار الفيلم ونجاحه.

 

وصاني أبويا

الأغنية دي كان بيعتز بيها جدًا وبيغنيها في معظم لقاءته، وساعات ابنه عصام كان بيشاركه غناها.

 

أنا مش هقدر حد

شارك فنانين الجيل الجديد، وقدم دويتو مع أبيوسف وإسلام شيبسي. عجبت كتير من الشباب وكان بتتطلب منه في حفلاته.

الله يرحمك يا عم شعبان