زي النهارده من 88 سنة، اتولدت "داليدا" في حي شبرا العريق، وسط أسرة من أصول إيطالية، فنانة استثنائية في جمالها وكمان صوتها. صنعت بمشوارها الفني اسم هيفضل عايش معانا طول العمر. ولأن اليوم ده ماينفعش يعدي بشكل عادي، قولنا نفكركم بحاجات خلت داليدا إيقونة فنية عالمية:

صوتها المميز

من بين أصوات كتير تسمعها، نبرة صوتها مالهاش زي، مطربين كتير أعادوا تقديم أغانيها في مناسبات مختلفة، لكن كلمات الأغاني مع نبرة صوتها المميزة جدًا كفيلة توديك لعالم تاني خالص.

تفاصيل حياتها الأسطورية

ماكتش فنانة عادية أبدًا، اتولدت في حي شبرا البسيط، بدأت حياتها في مصر كممثلة صغيرة. بعد كدة سافرت باريس وهناك نجوميتها بدأت تتولد، وما بين أكثر من دولة وأكثر من قصة حب عرفنا داليدا.

نهايتها

وكأن كل إيقونة فنية لازم تكون نهايتها درامية، لغز وفاة داليدا لسه ماتحلش لحد النهارده، وإجابته ماتختلفش كتير عن إجابات ألغاز لفنانين كتير رحلوا قبلها وسابوا لنا أسئلة كتير بدون إجابات.

أغانيها

إحنا المصريين بنعشق نسمع "حلوة يا بلدي"، سواء في مناسبة وطنية أو غيرها، وكتير من المصريين مايعرفوش لداليدا غير الأغاني المصرية.. لكن الحقيقة بنت شبرا لها حوالي 500 أغنية، وغنت بـ 9 لغات منها: العربية - الإيطالية - العبرية - الفرنسية - اليونانية.

جمالها

زي مكانت حياتها مش عادية، جمالها وملامحها كمان كانوا لافتين للنظر جدًا، ميكس مصري إيطالي يدخل القلب وترتاح له العين، وده اللي أهلها للفوز بلقب ملكة جمال مصر سنة 1954.