النهارده، 15 يونيو، بيحتفل نجم نادي ليفربول الإنجليزي محمد صلاح بعيد، ميلاده الـ 28. الفرعون المصري اللي قدر يحفر اسمه بحروف من دهب في عالم كرة القدم. ونجح بجدارة إنه يحط يحط اسمه بين أفضل النجوم العالميين.

إحنا قررنا نحتفل بالمو على طريقتنا، ونتخيل كده كان ممكن صلاح يبقى إيه، لو ماكنش لاعب كرة قدم:

موديل إعلانات

على مدار السنين اللي فاتت، زي ما شوفنا صلاح بيتألق في المستطيل الأخضر، شوفناه برضو متألق في عالم الموديلنج لأشهر ماركات الملابس العالمية. وشوفنا صوره اللي كانت على أغلفة أشهر المجلات العالمية. ده غير الإعلانات طبعًا.

 

مدرب تنمية بشرية

قطاع كبير من جمهور صلاح بيعتبروه نموذج ملهم في الحياة. من ناحية، لأنه دايمًا بيشارك جمهوره بأنواع مختفلة من الكتب اللي بيحب يقراها. ومن ناحية تانية مو صلاح قصة نجاح في حد ذاتها. واحد واجه ظروف صعبة وتحديات، وحياته قابلت صعود وهبوط في كزا مرحلة. لحد ما بقى أسطورة كرة القدم، اللي كل العالم بيتكلم عنها.

 

مدرب يوجا

مفيش أكتر من حركات صلاح بعد الأهداف كدليل على ده. في كل مرة بيفاجيء جمهوره بحركة معينة، وفي أقل وقت بيكون العالم كله مقلدها. ولياقة المو تساعده يكون مدرب يوجا بكل تأكيد، لو فكر يعني.

 

صياد سمك

بعد السمكة العملاقة اللي اصطادها خلال رحلته في البحر الأحمر، مفيش مانع يبقى أفضل صياد سمك. المو كمان بيحب بيصطاد الأسماك النادرة، زي سمكة اسمها "الحسينية أو الحصان".

 

سباح عالمي

صلاح بيعشق البحر، والسباحة تعتبر من أكثر الرياضات اللي بيحرص عليها في أوقات فراغه. كمان بيعتربها من أساليب التعافي. فممكن بدون أي موانع يكون أفضل سباح عالمي، زي ما هو لاعب كورة عالمي.

كل سنة وانت طيب يا مشرفنا