في الساعات اللي فاتت، اتصدر الفنان سيد رجب وخلافاته مع طليقته حديث السوشيال ميديا، وبدأ الطرفين يوضحوا موقفهم في العلن قدام الرأي العام، تعالوا نشوف حصل إيه.

في البداية نشرت طليقة سيد رجب الأجنبية "كيكي نيلسون"، بوست طويل باللغتين العربية والإنجليزية من خلال حسابها على فيسبوك، بتقول فيه إنها اتجوزته من 21 سنة، وقتها كان شغال في مصنع، وبعلاقتها في الوسط الفني ساعدته إنه يبدأ مشوار التمثيل.

وفي سنة 2009، اشترت من مالها الخاص اللي حصلت عليه كمكافأة نهاية خدمة من شغلها، قطعة أرض في منطقة دهشور، ولإنها مش مصرية كتبتها باسم زوجها، وبنوا بيت عليها، بعدها اشترى سيد رجب قطعة أرض جنبها، وأضافوها للأرض الأصلية، وعمل لها عقد بيع بنصف الأرض بس، واحتفظ بأصول عقود البيع معاه.

وخلال حياتهم مع بعض، كانت بتصرف على ابنه خصوصًا في الدراسة في مدرسة غالية بعد ما كان في مدرسة حكومية، ومهتمة بأحفاده بكل حب حقيقي، لكن مع الوقت اتفقوا على الانفصال من غير طلاق رسمي، علشان تقدر تحصل على تأمينها الصحي خاصة إنها مريضة سرطان ومقيمة في مصر، بس كانت المفاجأة لما استلمت إخطار طلاق غيابي في شهر يونيو اللي فات، وبكده اتحرمت من حقوقها، وكمان من كام يوم اتمنعت من دخول بيتها في دهشور بواسطة أفراد الأمن حسب تعليمات طليقها، وده بحسب روايتها للأحداث.

في المقابل، الفنان سيد رجب رفض الكلام مع الصحافة، وأصدرت المحامية الخاصة بيه بيان بيوضح الأمر، قال خلاله إنه حاول يحل الخلافات بينه وبين طليقته بشكل ودي، لكنها رفضت.

وأكد على امتناعه عن الكلام في أي تفاصيل شخصية، لإن الأمور لسه متداولة قدام المحاكم، لكنه شايف إن توقيت نشر تفاصيل الأزمة في الوقت ده فيه تعمد للإساءة له واستغلال نجاح مسلسل أبو العروسة.

إيه الحقيقة؟ الأيام الجاية هتبين!