محمد صلاح خرج عن صمته بعد ماتش ليفربول وليدز اللي انتهى 3-3، وكلامه رجع يفتح جدل كبير حوالين مستقبله مع النادي.

وقال إنه فجأة حس إنه مش مستوعب طريقة التعامل معاه، وإنه مش فاهم ليه بقى احتياطي مع إنه دايمًا كان أحد أهم لاعبي الفريق. التصريحات دي قلبت الدنيا ومتابعينه حول العالم بدأوا يسألوا: هل ده معناه إنه هيغادر النادي قريب؟
أشار كمان إن علاقته مع المدرب آرني سلوت اتغيرت فجأة، وإنه حس إنه مفيش تقدير كافي للجهد الكبير اللي بذله على مدار السنين.
الموضوع اتصدر كل الأخبار الرياضية العالمية، خصوصًا مع تلميحه إن مباراة برايتون الجاية ممكن تكون آخر ظهور له على ملعب آنفيلد قبل ما يسافر مع منتخب مصر لكأس الأمم الإفريقية 2025.
رغم إن عقده مع ليفربول مستمر لحد 2027، لكن توتر العلاقة مع الجهاز الفني وقلة مشاركاته فتحت الباب لكل الاحتمالات: سواء يكمل بعد حل المشكلة أو يرحل قبل نهاية الموسم، لكن لحد دلوقتي مافيش قرار رسمي بالرحيل.
