طول الوقت عندنا حنين للماضي، خاصة لما بنشوف أعمال فنية قديمة، والدليل على ده "عُمر أفندي"، مسلسل اجتماعي قدم حالة حلوة، امتعت الجمهور بفكرة الرجوع بالزمن لسنين عدت بكل تفاصيلها.
نجوم كتير كمان لعبوا على فكرة السفر عبر الزمن، سواء لسنين عدت أو حتى لسنين لسه ما عيشناهاش تعالوا نشوف أعمالهم.
فيلم "سمير وشهير وبهير"
مفيش أحلى من ده فيلم تشوف فيه ستايل شباب فترة السبعينيات، بواريك رجالي وحريمي ولا أروع، قمصان بـ ياقات كبيرة مشجرة وكاروهات خطيرة، أما القصة فهي 3 أخوات من أب واحد وأمهات مختلفة، بيرجعوا لزمن عبر آلة معينة، لليوم اللي قابل والدهم أمهاتهم الثلاثة.
مسلسل "حديث الصباح والمساء"
ده مش مسلسل عادي ده تحفة فنية مجاش زيها، بتعدي بينا على 5 أجيال عبر قرنين من الزمان، بدايتهم قبل الحملة الفرنسية على مصر، وحلقة في التانية بتكبر شجرة عائلة "يزيد المصري" وفي نفس الوقت بيسقط منها واحد، جمع المسلسل أجيال كتير من النجوم.
مسلسل "النهاية"
محاولة خيال علمي، لتوقع نهاية العالم هتكون إزاي؟ بتبدأ سنة 2120، يعني بعد حوالي 100 سنة من دلوقتي، وعلى أرض مدينة القدس بفلسطين، بيحاول مهندس "يوسف الشريف" البحث عن حل لأزمة الطاقة والقيود اللي بيفرضها النظام على الشعب، ولكن كل شيء بيتغير بظهور إنسان آلي مستنسخ منه.
فيلم "رسالة إلى الوالي"
جندي بينتمي لعصر حملة فريزر "عادل إمام"، كلفه سكان مدينة رشيد بمحافظة البحيرة، بالذهاب إلى الوالي محمد علي في قلعة صلاح الدين بالقاهرة، لإنقاذ مدينتهم المحاصرة من الإنجليز، وخلال رحلته بيقابل حكيم روحاني بيرسله للقاهرة في القرن الـ20، فا بتحصل مفارقات كوميدية، متعلقة بالتطور الكبير اللي حصل في المجتمع.
فيلم "درس خصوصي"
في فترة الخمسينيات، بيغيب أب عن أولاده، وبيرجعلهم سنة 2005، وقت عرض الفيلم في السينمات، فا بيلاقيهم كبروا لكن هو لسه في سن الشباب، فا بنشوف مفارقات كوميدية من فكرة اختلاف الأزمنة، بطولة محمد عطية.