العلاقة بين الراجل والست هتفضل مش مفهومة وملهاش كتالوج، حاجة كده زي مش قادر أمشي ومش عايز أستنى. ومن أكتر المشاكل الموجوة بين الكابلز وبتأثر على علاقتهم ببعض، هي أسئلة الستات الكتيرة. واللي غالبًا ملهاش إجابات محددة تريح. يعني مهما كانت إجابتك، في احتمال يحصل اللي كنت خايف منه. وعلى سبيل الحصر قولنا نعرفكم على أخطر 6 أسئلة بتخوف أي راجل. جايز نلاقي لها حل مع بعض:
1- انت فين دلوقتي؟
السؤال ده لما ييجي فجأة في التليفون بنبرة صوت معينة، أو فجأة على الشات، بترتبك وماتبقاش عارف ترد. حتى لو كنت قاعد مع أصحابك عادي. بس دايمًا في إحساس إن في مصيبة أو فخ مستنيك.
2- كنت وايتنج مع مين؟
مضطر تجيب هدايا وتحايل كتير، علشان تصدق إنك كنت بتكلم الوالدة. لأنها لو شكت لحظة إنك بتخونها وكنت بتكلم واحدة عليها، هتبدأ تشغل قدراتها المخبارتية عليك يامعلم.
3- أنا خسيت ولا لأ؟
لو إجابتك أه، يبقى كان الفروض حضرة سعادتك تاخد بالك لوحدك. يعني انت مش مهتم. ولو إجابتك لأ، فانت فتحت على نفسك بوابات الجحيم. وانت فاهم يعني إيه جحيم.
4- مش عايز تقولي حاجة؟
في اللحظة دي دماغك هتفضل تودي وتجيب، وتراجع شريط حياتك من يوم ولادتك. وتفتكر أي بلوة وتسأل نفسك هي عرفت؟ طب هي قصت شعرها؟ غيرت لون المانيكير؟ دوامة أسئلة هتدور في بالك وقتها. وفي الآخر الموضوع ممكن يكون مش مستاهل، وبتلطف الجو معاك.
5- النهارده بيفكرك بإيه؟
طلع بقى النتيجة اللي في دماغك وراجع أول يوم قابلتها فيه، ولا عيد ميلادها، عيد جوازكم، يوم تطعيم الكلبة بتاعتها.. ولا ولا. ربنا معاك.
6- حبيت حد قبلي؟
ده السؤال اللي بتشتغل معاه الدرامز بتاعت السيرك، قبل ما الراجل ينط وسط النار مثلًا. انت عارف إنها عايزة تكون الوحيدة في حياتك، بس برضو عامل حساب إنها مخبيالك حاجة ورا السؤال. والإجابة هنا بتعتمد على قوة علاقتك ومعرفتك بيها. علشان كده ننصحك تستعين بصديق، ودعا الوالدين.